أولاً : التفتح في الأفكار :ثانياً : الترفع عن الصغائر : ثالثاً : علو همته :
ورعه - رحمته - تواضعه - من عباداته - نُبذٌ من أحواله - طعامه - مع ضيوفه - أمور يحبها - ميزان العالم بيته - مواساته رضي الله عنه - صورته رضي الله عنه
الكرم صفة عانقت حياته رضي الله عنه حتى كان عيناً لها، لا تتكلف بسقي من حولها، ولا تنقص بمن يرد عليها، مذهبه في ذلك: أنفق يا بلال، ولا تخش من ذي العرش إقلالاً
قال تعالى : آلم . أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ . وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
إن الرجل الّذي حيّر من بعده بسيره وسلوكه وأدهش الناس بشخصيته، كان مظهرا لصفات الكمال الإنساني،
قال رضي الله عنه : الذكر ركن قوي في طريق أهل الله، قال الله تعالى { فاذكروني أذكركم } [ البقرة 152]