بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد ولد آدم سيدنا محمد صاحب الوجه الأنور والجبين الأزهر وعلى آله الطيبين الطاهرين وأصحابه الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد :
الجواب : هو أن المسلم دينه يضمن لليهودية والنصرانية حق البقاء على دينها ولايضمن الدين اليهودي ولا المسيحي للمسلمة أن تبقى على دينها ، فالعدالة في الإسلام في معاملة الزوجة اليهودية والنصرانية موجودة ، وعدم العدالة منهم لا منا
ولو افترضنا أنهم ضمنوا لها ذلك الآن فهذا ضمان بالاتفاق لابأصل الدين وقواعده بينما الضمان في الإسلام موجود في آيات القرآن الصريحة مثل قوله تعالى : لاإكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
الدكتور محمود الزين
|